اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط
**السؤال الثالث ***
كيف يبدو الطفل ذو اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط _ النمط الأول، أي الذي يتميز مبدئيا بقصور الانتباه، في الحياةاليومية؟
عادة ما يكون هذا الطفل متعاونا والذي هو حقا غيرقادرعلىالعمل بشكل جيد في الأوضاع التي تتطلب انتباها مطولا أو مستداما وكذلك التي تتطلب تنظيما.
والأطفال الذين يعانون من النمط الأول من هذا الاضطراب هم اطفال لطيفون ولا يتحدون والديهم أو معلميهم بشكل صريح ، ولكن لديهم مشكلة كبيرة في إيجادالطاقةالذهنية التي يستغرقها توجيه الإنتباه إلى الأشياء التي لا تكون مثيرة أو ممتعة لهم .
وهؤلاءالأطفال كثيرو النسيان في النشاطات الروتينية اليومية ، فيبدون وكأنهم لم يسمعوا أبدا بالقوانين والعمل الروتيني من قبل. فنراهم في العمليات الحسابية علىنحو لا أبالي يجمعون الأعداد عندما يكون المطلوب طرحها ويضربونها عندما يطلب منهم إجراء القسمة.
وهم أكثر اهتماما بالأصوات الموجودة خارج الغرفة الصفية من اصغائهم للمعلم خلال شرح الدرس. وبينما لا يكون لديهم أي مشكلة أو انزعاج من ممارسة العاب الفيديو لساعات ، إلا أن قيامهم بحل خمس مسائل في الرياضيات يسبب لهم دموعا ونوبات غضب..
وهم يفقدون حقائبهم المدرسية، واجباتهم البيتية، ستراتهم / جاكيتاتهم ، والصناديق التي تحوي وجبة الغداء . ونادرا ما ينهون أعمالهم الروتينية وواجباتهم البيتية دون ان يبذل والدوهم جهدا كبيرا في متابعة حثهم وتشجيعهم على إكمالها.
وكثيرا ما تبدو مقاعدهم وحقائبهم المدرسية وغرف نومهم غير مرتبة وغارقة في فوضى تثير الذهول والاشمئزاز . ومع أن ذلك كله يحدث لهم ، إلا أنهم يبدون في غاية السعادة عندما يكونون غارقين في أحلام اليقظة لفترات طويلة.
فطالما لا أحد يطلب منهم القيام بعمل أي شيء يكونون في غاية الروعة ، ولكن المشاكل تطفو على السطح عندما يطلب أي شخص منهم توجيه انتباهم واكمال المهمات المطلوبة منهم.
كيف يبدو الطفل ذو اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط _ النمط الأول، أي الذي يتميز مبدئيا بقصور الانتباه، في الحياةاليومية؟
عادة ما يكون هذا الطفل متعاونا والذي هو حقا غيرقادرعلىالعمل بشكل جيد في الأوضاع التي تتطلب انتباها مطولا أو مستداما وكذلك التي تتطلب تنظيما.
والأطفال الذين يعانون من النمط الأول من هذا الاضطراب هم اطفال لطيفون ولا يتحدون والديهم أو معلميهم بشكل صريح ، ولكن لديهم مشكلة كبيرة في إيجادالطاقةالذهنية التي يستغرقها توجيه الإنتباه إلى الأشياء التي لا تكون مثيرة أو ممتعة لهم .
وهؤلاءالأطفال كثيرو النسيان في النشاطات الروتينية اليومية ، فيبدون وكأنهم لم يسمعوا أبدا بالقوانين والعمل الروتيني من قبل. فنراهم في العمليات الحسابية علىنحو لا أبالي يجمعون الأعداد عندما يكون المطلوب طرحها ويضربونها عندما يطلب منهم إجراء القسمة.
وهم أكثر اهتماما بالأصوات الموجودة خارج الغرفة الصفية من اصغائهم للمعلم خلال شرح الدرس. وبينما لا يكون لديهم أي مشكلة أو انزعاج من ممارسة العاب الفيديو لساعات ، إلا أن قيامهم بحل خمس مسائل في الرياضيات يسبب لهم دموعا ونوبات غضب..
وهم يفقدون حقائبهم المدرسية، واجباتهم البيتية، ستراتهم / جاكيتاتهم ، والصناديق التي تحوي وجبة الغداء . ونادرا ما ينهون أعمالهم الروتينية وواجباتهم البيتية دون ان يبذل والدوهم جهدا كبيرا في متابعة حثهم وتشجيعهم على إكمالها.
وكثيرا ما تبدو مقاعدهم وحقائبهم المدرسية وغرف نومهم غير مرتبة وغارقة في فوضى تثير الذهول والاشمئزاز . ومع أن ذلك كله يحدث لهم ، إلا أنهم يبدون في غاية السعادة عندما يكونون غارقين في أحلام اليقظة لفترات طويلة.
فطالما لا أحد يطلب منهم القيام بعمل أي شيء يكونون في غاية الروعة ، ولكن المشاكل تطفو على السطح عندما يطلب أي شخص منهم توجيه انتباهم واكمال المهمات المطلوبة منهم.
تعليقات
إرسال تعليق